بسم الله الرحمن الرحيم
+( لوحتك بقلوبهم )+
بحياتنا نلتقي بهم .... وكل يوم من عمرنا نعيشة بالقرب منهم ...
تجمعنا الأقدار بهم ... وتسطر تفاصيل الأيام ذكرانا لهم ...
نعيش معهم لفترة ثم نفترق ... هي الحياة ... لقاء وفراق ...
مر بحياتنا الكثير ... عرفناهم ... أحببناهم ... وربما لم نحبهم ... ثم فارقناهم ...
لكن بقيت بدواخلنا صورهم ... كما بقيت صورنا عندهم ..
بقيت صورنا بقلوبهم ... كما رسمناها لهم
كل من فارقناهم ... تحمل قلوبهم الكثير من اللوحات المرسومة ...
هناك من بينها لوحة نحن من رسمها وأختار ألوانهـا ...
وكل من حولك الآن ... عائلتك... أصدقاءك ... أساتذتك ......
أنت ترسم لهم لوحتك إلتي سيجدوها بعد فراقك ...
فأجعل الحب عنواناً للوحتك ... ولتحمل ألوان الأمل دوماً ...
وأبتسم وأنت ترسمهـا لهم ستجد أن الحياة أعطتك أزهى الألوان لرسمهـا وتلوينهـا ...
= ( الإعتـذار ) =
فرح وحزن ... ألم وأمل ... حب وكره ... رضى وغضب ... ودمعة وبسمة ...
لحظات سطرتها مواقف ... لتبقى ذكرى على صفحاتنا ...
أيامنا ... تعاملنا معها بقلوبنا وعقولنا ... وعشناها بمشاعرنا ....
ماأروع العيش بمشاعرنا ... لكن الأروع تقدير مشاعر من حولنا ...
تمر علينا مواقف ... نكتشف بأننا اخطأنا التصرف ... فجرحنا مشاعرهم ...
لكن ...
عندما نخطيء ... لانبادربالبحث عن أسلوب للإعتذار ...
بل نبحث عن أعذار لاخطأنا ... لنبرر لأنفسنا ولمن حولنا بأننا لايجب علينا أن نعتذر ... وكأن الإعتذار يفقدنا شيء من قدرنا ...
ماأسهل أن نخطيء بحق الأخرين ... وماأسهل أن نجرح مشاعرهم ... ولكننا نرى أن الإعتذار صعب علينا وعلى أنفسنا ..
متى نتعلم بأننا مسؤولون عن تصرفاتنا ... وأن أخطأنا لن يصلحها سوانا ...
الإعتذار .. أسلوب وفن ... يوثق العلاقات ... ويصفي القلوب .. ويحفظ للنفوس أحترامها ...
ماأروع أن نتعلم هذا الفن ... ليس صعباً ... فهناك الكثير حولنا أهم من أن نخسرهم لخلاف بسيط كان بأمكاننا إزالته بإعتذار بسيط ..
جميل أن نعيش بالقرب ممن نحب .. وأن لاتحرمنا تصرفاتنا يوماً منهم ....
كلمتي الاخيره : الاعتذار اخلاق و اسلوب بس مب في كل وقت و لكل انسان
انا اسفة !!!
+( لوحتك بقلوبهم )+
بحياتنا نلتقي بهم .... وكل يوم من عمرنا نعيشة بالقرب منهم ...
تجمعنا الأقدار بهم ... وتسطر تفاصيل الأيام ذكرانا لهم ...
نعيش معهم لفترة ثم نفترق ... هي الحياة ... لقاء وفراق ...
مر بحياتنا الكثير ... عرفناهم ... أحببناهم ... وربما لم نحبهم ... ثم فارقناهم ...
لكن بقيت بدواخلنا صورهم ... كما بقيت صورنا عندهم ..
بقيت صورنا بقلوبهم ... كما رسمناها لهم
كل من فارقناهم ... تحمل قلوبهم الكثير من اللوحات المرسومة ...
هناك من بينها لوحة نحن من رسمها وأختار ألوانهـا ...
وكل من حولك الآن ... عائلتك... أصدقاءك ... أساتذتك ......
أنت ترسم لهم لوحتك إلتي سيجدوها بعد فراقك ...
فأجعل الحب عنواناً للوحتك ... ولتحمل ألوان الأمل دوماً ...
وأبتسم وأنت ترسمهـا لهم ستجد أن الحياة أعطتك أزهى الألوان لرسمهـا وتلوينهـا ...
= ( الإعتـذار ) =
فرح وحزن ... ألم وأمل ... حب وكره ... رضى وغضب ... ودمعة وبسمة ...
لحظات سطرتها مواقف ... لتبقى ذكرى على صفحاتنا ...
أيامنا ... تعاملنا معها بقلوبنا وعقولنا ... وعشناها بمشاعرنا ....
ماأروع العيش بمشاعرنا ... لكن الأروع تقدير مشاعر من حولنا ...
تمر علينا مواقف ... نكتشف بأننا اخطأنا التصرف ... فجرحنا مشاعرهم ...
لكن ...
عندما نخطيء ... لانبادربالبحث عن أسلوب للإعتذار ...
بل نبحث عن أعذار لاخطأنا ... لنبرر لأنفسنا ولمن حولنا بأننا لايجب علينا أن نعتذر ... وكأن الإعتذار يفقدنا شيء من قدرنا ...
ماأسهل أن نخطيء بحق الأخرين ... وماأسهل أن نجرح مشاعرهم ... ولكننا نرى أن الإعتذار صعب علينا وعلى أنفسنا ..
متى نتعلم بأننا مسؤولون عن تصرفاتنا ... وأن أخطأنا لن يصلحها سوانا ...
الإعتذار .. أسلوب وفن ... يوثق العلاقات ... ويصفي القلوب .. ويحفظ للنفوس أحترامها ...
ماأروع أن نتعلم هذا الفن ... ليس صعباً ... فهناك الكثير حولنا أهم من أن نخسرهم لخلاف بسيط كان بأمكاننا إزالته بإعتذار بسيط ..
جميل أن نعيش بالقرب ممن نحب .. وأن لاتحرمنا تصرفاتنا يوماً منهم ....
كلمتي الاخيره : الاعتذار اخلاق و اسلوب بس مب في كل وقت و لكل انسان
انا اسفة !!!