منتديات أبوشعبان

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات أبوشعبان

خاص في عائلة أبو شعبان

أبوشعبان
GAMES
غزة_الرمال السراياالباب الغربي
صيانة كمبيوتروجوال
تصميم مواقع انترنت
تمديد شبكات
اكسسوارات كمبيوتر وجوال
طباعة أبحاث
ادارة
خميس وشادي أبوشعبان
0597066709

2 مشترك

    قصة شاب حزينة تعالوا شوفوا

    العقربة
    العقربة
    عضو فضى
    عضو فضى


    انثى عدد الرسائل : 298
    العمر : 33
    العمل/الترفيه : طالبة جامعة _تخصص لغات وترجمة
    الهويات : i dont now
    المكان : in my sweet home
    المزاج : قصة شاب حزينة تعالوا شوفوا 110
    تاريخ التسجيل : 10/07/2008

    جديد1 قصة شاب حزينة تعالوا شوفوا

    مُساهمة من طرف العقربة الثلاثاء يوليو 15, 2008 8:02 pm

    [[size=12]size=12]قصة شاب حزينة[/size]
    <hr align=center width="100%" color=#70173b noShade SIZE=1>
    كاد يجنُّ من الفرح ، و يطيرمن فرط السعادة ؛ ولم تسعه ثيابه كما يقال ؛ عندما سمع نبأ قبوله في البعثةالخارجية إلى فرنسا . كان يشعر أنه سيمتلك الدنياويصبح حديث مجالس قومه ؛ وكلمااقترب موعد السفر، كلما شعر أنه أقبل على أبواب العصر الحديث التي ستفتح له آفاقاًيفوق بها أقرانه وأصحابه ..


    شيءٌ واحدٌ كان يؤرقه .. ويقضُ مضجعه .. كيف أترك مكة ! سنين طوالاًوقد شغف بها فؤادي وترعرعت بين أوديتها ، وشربت منمائها الحبيب من زمزم العذب ، وأمي ..أمي الغالية من سيرعاها في غيابي .. إخوتييحبونها .. لكن ليس كحبي لها .. من سيوصلها من الحرم لتصلي فيه كل يومكعادتها ؟! ..
    أسئلة كثيرة .. لا جواب عليها . أزف الرحيل .. وحزم الحقائبَ ؛ وحمل بيدهالتذاكرَ .. وودع أمَّـه وقبلَّ رأسها ويديها .. وودعإخوتهوأخواتهواشتبكت الدموعُ في الخدود .. وودع مكة المكرمة والمسجدالحرام .. وسافر والأسى يقطّع قلبه …



    قدم إلى فرنسا بلادٍ لا عهدله بها .. صُعق عندما رأى النساء العاريات يملأن الشوارع بلا حياء .. وشعر بتفاهةالمرأة لديهم .. وحقارتها وعاوده حنينٌ شديدإلى أرض الطهر والإيمان .. والستروالعفاف ..


    انتظم في دراسته .. وكانت الطامة الأخرى !! يقعد معه علىمقاعد الدراسة .. بناتٌ مراهقاتٌ قد سترن نصف أجسادهن .. وأبحن النصف الآخرللناظرين ! ؛ كان يدخلقاعة الدرس ورأسه بين قدميه حياءً وخجلاً !! ولكنهم قديماًقالوا : كثرةُ الإمساس تُفقد الإحساس ..


    مرَّ زمنٌ عليه ..
    فإذا بهيجد نفسه تألف تلك المناظرالقذرة .. بل ويطلق لعينيه العنان ينظر إليهن .. فالتهبفؤاده ..
    وأصبح شغله الشاغل هو كيف سيحصل على ما يطفي نار شهوته .. وما أسرع ماكان ! .



    أتقن اللغة الفرنسية في أشهر يسيرة !! وكان مما شجعه علىإتقانها رغبته في التحدث إليهن .. مرت الأشهر ثقيلةً عليه ..


    وفجأ.. وبدون مقدماتوإذا به يقع في أسرإحداهن من ذوات الأعين الزرقاء ! والعربقالوا قديماً : زرقة العين قد تدل على الخبث..ملكت عليه مشاعره في بلد الغربة .. فانساق وراءها وعشقها عشقاً جعله لا يعقل شيئاً .. ولا يشغله شيءٌ سواها ..
    فاستفاق ليلة على آخر قطرة نزلت من إيمانهعلى أعقاب تلك الفتاة .. فكاد يذهبعقله .. وتملكه البكاء حتى كاد يحرق جوفه .. ترأى له في أفق غرفته .. مكةُ .. والكعبةُ .. وأمُّه .. وبلاده الطيبة !
    احتقر نفسه وازدراها حتى همَّ بالانتحار !
    لكن الشيطانة لم تدعه .. رغم اعترافه لها بأنه مسلمٌ وأن هذا أمرٌ حرمهالإسلام ؛ وهو نادمٌ على مافعل ..


    إلاَّ أنها أوغلت في استدارجه إلىسهرة منتنةٍ أخرى .. فأخذته إلى منزلها .. وهناك رأى من هي أجمل منها من أخواتهاأمام مرأى ومسمع من أبيها وأمها ! لكنهم أناسٌليس في قاموسهم كلمة ( العِرض ) ولايوجد تعريف لها عندهم .. لم يعد همُّه همَّ واحدٍ .. بل تشعبت به الطرق .. وتاهت بهالمسالك .. فتردى في مهاوي الردى
    ..
    وانزلقت قدمه إلى أوعر المهالك !
    مااستغاث بالله فما صرف الله عنه كيدهن ؛ فصبا إليهن وكانمن الجاهلين ؛تشبثن بهيوماً .. ورجونه أن يرى معهن عبادتهن في الكنيسة في يوم (الأحد) .. وليرى اعترافاتالمذنبين أمام القسيسين والرهبان !! وليسمع الغفران الذي يوزعه رهبانهم بالمجان ! فذهب معهن كالمسحور ..وقف علىباب الكنيسة متردداً فجاءته إشارة ٌمن إحداهن .. أنافعل مثلما نفعل !! فنظر فإذا هن يُشرن إلى صدورهن بأيديهن في هيئة صليبٍ !.. فرفعيده وفعل التصليب !
    ثم دخل !! .رأى في الكنيسة ما يعلم الجاهل أنه باطل .. ولكنسبحان مقلب القلوب ! أغرته سخافاتُ الرهبان ، ومنحُهم لصكوك الغفران .. ولأنهفَقَدَ لذةالإيمانكما قال صلى الله عليه وسلم "إذا زنى العبد خرج منه الإيمانفكان على رأسه كالظُّلّة ؛ فإذا أقلع رجع إليه*" ..


    فقدْ أطلقأيضاًلخياله العنان .. وصدق ما يعتاده من توهمِ ؛ فكانت القاضية .. جاءته إحداهنتمشي على استعلاء ! تحمل بيدها علبة فاخرة من الكرستال ؛ مطرزة بالذهب أو هكذا يبدوله
    .. فابتسمت له ابتسامة الليث الهزبر ؛ الذي حذر من ابتسامته المتنبي فيما مضى ..


    إذا رأيت نيوب الليث بارزةً فلا تظن أن الليث يبتسم فلم يفهم ! .. وأتبعتها بقُبلةٍ فاجرةٍ .. ثم قدّمت له تلك الهدية الفاخرة التي لم تكون سوى صليبٍمن الذهب الخالص !! وقبل أن يتفوه بكلمة واحدة ؛ أحاطتبهبيدها فربطت الصليب في عنقهوأسدلته على صدره وأسدلت الستار على آخر فصل من فصول التغيير الذي بدأ بشهوةٍ قذرة؛ وانتهى بِردّةٍ وكفرٍ ؛ نسأل الله السلامةوالعافية !.



    عاش سنينكئيبة .. حتى كلامه مع أهله في الهاتف فَقَدَ ..أدبَه وروحانيته واحترامه الذيكانوا يعهدونه منه .. اقتربت الدراسة من نهايتها .. وحان موعدالرجوع .. الرجوع إلىمكة .. ويا لهول المصيبة .. أيخرج منها مسلماً ويعود إليها نصرانياً ؟!
    وقد كان .. نزل في مطار جدة .. بلبس لم يعهده أهله ..
    وقلبٍ
    « أسود مرباداً كالكوزمجخياً .. لا يعرف معروفاً ولا ينكر منكراً » ..
    عانق أمَّه ببرودٍ عجيبٍ .. رغم دموعِها .. وفرحةِ إخوته وأخواته .. إلاَّ أنهأصبح في وادٍ ؛ وهم في وادٍ آخر .. أصبح بعد عودته منزوياً كئيباً حزيناً .. إما أنه يحادثُ فتياته بالهاتف أو يخرجلوحده في سيارته إلى حيث لا يعلم بهأحدٌ .. لاحظ أهله عليه أنه لم يذهب إلى الحرمأبداً طيلة أيامه التي مكثها بعد عودته ؛ ولفت أنظارهم عدم أدائه للصلاة .. فحدثوهبرفق فثار في وجوههم وقاللهم :" كل واحد حر في تصرفاته .. الصلاة ليست بالقوة " .. أما أمُّه فكانت تواري دموعها عنه وعن إخوته كثيراً وتعتزل في غرفتها تصلي وتدعولهبالهداية وتبكي حتى يُسمع نشيجُها من وراء الباب !! ؛دخلت أخته الصغرى عليهيوماً في غرفته ..- وكان يحبها بشدة -.. وكانت تصغره بسنوات قليلة ؛وبينماكانمستلقياً على قفاه ؛ مغمضاً عينيه ؛ يسمع أغنيةً أعجميةً مزعجةً.. وقعتعيناها على سلسالٍ من ذهبٍ على صدره .. فأرادت مداعبته .. فقبضت بيدها عليه ..


    فصعقتعندما رأت في نهاية هذا السلسال صليب النصارى !! فصاحت وانفجرت بالبكاء .. فقفز وأغلق الباب .. وجلس معها مهدداً أياها .. إن هيأخبرت أحداً .. أنه سيفعلويفعل ! فأصبح في البيت كالبعير الأجرب .. كلٌ يتجنبه .



    في يوم .. دخلت أمه عليه .. وقالت له:-


    قم أوصلنيبسيارتك ! وكان لا يرد لها طلباً ! فقام .. فلما ركبا في السيارة .. قال لها :- إلىأين !


    قالت : إلى الحرم أصلي العشاء ! ؛ فيبست يداه على مقود السيارة .. وحاول الاعتذار وقد جف ريقُه في حلقه فألحّت عليه بشدة .. فذهب بها وكأنه يمشيعلى جمرٍ
    .. فلما وصل إلى الحرم .. قال لها بلهجة حادة .. انزلي أنت وصلّي .. وأنا سأنتظرك هنا ! ؛ فأخذت الأمُّ الحبيبة ترجوه وتتودد إليه ودموعها تتساقط علىخدها
    .. :-


    "يا ولدي .. انزل معي .. واذكر الله .. عسى الله يهديكويردك لدينك .. يا وليدي .. كلها دقائق ت**ب فيها الأجر " .. دون جدوى .. أصر علىموقفهبعنادٍ عجيب .


    فنزلت الأم .. وهي تبكي .. وقبع هو في السيارة .. أغلق زجاج الأبواب ..
    وأدخل شريطاً غنائياً (فرنسياً) في جهاز التسجيل .. وخفضمن صوته .. وألقى برأسهإلىالخلف يستمع إليه .. قال:-


    فما فجأني إلاصوتٌ عظيمٌ يشق سماءَ مكة وتردده جبالها .. إنه الأذان العذب الجميل ؛ بصوت الشيخ / علي ملا .. الله أكبر .. الله أكبر .. أشهد ألا إله إلاالله ...


    … فدخلني الرعبُ.. فأطفأت (المسجل) وذهلت .. وأنا أستمع إلى نداءٍ ؛كان آخرُ عهديبسماعة قبل سنوات طويلة جداً ؛ فوالله وبلا شعورٍ مني سالت دموعي علىخديّ
    .. وامتدت يدي إلى صدري فقبضت على الصليب القذر ؛ فانتزعته وقطعت سلساله بعنفٍ وحنقوتملكتني موجةٌ عارمة من البكاء لفتت أنظار كل من مر بجواري في طريقهإلى الحرم . فنزلت من السيارة .. وركضت مسرعاً إلى ( دورات المياه ) فنزعت ثيابي واغتسلت .. ودخلت الحرم بعد غياب سبع سنواتٍ عنه وعن الإسلام ! . فلمارأيتالكعبة سقطت علىركبتيّ من هول المنظر ؛ومن إجلال هذه الجموع الغفيرة الخاشعة التي تؤم المسجدالحرام ؛ ومن ورعب الموقف .. وأدركت مع الإمام ما بقي منالصلاة وأزعجت ببكائي كل منحولي .. وبعد الصلاة .. أخذ شابٌ بجواري يذكرني بالله ويهدّأ من روعي .. وأن اللهيغفر الذنوب جميعاً ويتوب على من تاب ..شكرتهودعوت له بصوت مخنوق ؛ وخرجت من الحرمولا تكاد تحملني قدماي .. وصلت إلى سيارتي فوجدت أمي الحبيبة تنتظرني بجوارهاوسجادتها بيدها .. فانهرت على أقدامهاأقبلها وأبكي .. وهي تبكي وتمسح على رأسيبيدها الحنون برفق .. رفعت يديها إلى السماء .. وسمعتها تقول :_ "يا رب لك الحمد .. يا رب لك الحمد .. ياربما خيبت دعاي .. ورجاي .. الحمد لله .. الحمد لله " .. فتحتلها بابها وأدخلتها السيارة وانطلقنا إلى المنزل ولم أستطع أن أتحدث معها من كثرةالبكاء
    .. إلاَّ أنني سمعتها تقول لي:_ " يا وليدي .. والله ما جيت إلى الحرمإلاّ علشان أدعي لك .. يا وليدي .. والله ما نسيتك من دعاي ولا ليلة ..


    ! وأنا أمك لا تترك الصلاة علشان الله يوفقك في حياتي ويرحمك"


    نظرت إليها وحاولت الرد فخنقتني العبرة فأوقفت سيارتي على جانب الطريق .. ووضعت يديّ على وجهي ورفعت صوتي بالبكاء وهي تهدؤني .. وتطمئنني .. حتى شعرتأننيأخرجت كل ما في صدري من همًّ وضيقٍ وكفرٍ !.. بعد عودتي إلى المنزل أحرقت كل مالدي من كتب وأشرطة وهدايا وصورٍ للفاجرات .. ومزقت كل شيء يذكرني بتلكالأيامالسوداء وهنا دخلت في صراعٍ مرير مع عذاب الضمير .. كيف رضيت لنفسك أن تزني ؟ كيفاستسلمت للنصرانيات الفاجرات ؟ كيف دخلت الكنيسة ؟ كيف سمحت لنفسكأن تكذّب اللهوتلبس الصليب ؟ والله يقول : { وَمَا قَتَلوه وما صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَلَهُمْ } [النساء] من الآية157)


    كيف ؟ وكيف ؟! أسئلة كثيرةأزعجتني .. لولا أن الله تعالى قيّض لي من يأخذ بيدي .. شيخاً جليل القدر .. من الشبابالمخلصين ؛ لازمني حتى أتممت حفظ ثلاثة أجزاء من القرآن الكريم فيفترة قصيرة ولايدعني ليلاً ولا نهاراً .. وأكثر ما جذبني إليه حسن خلقه وأدبه العظيم .. جزاه اللهعني خيراً .. اللهم اقبلني فقد عدت إليك وقد قلت ياربنافي كتابك الكريم { قُلْلِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَف } ..وأنا يارب انتهيت فاغفر لي ما قد سلف .. وقلت : { قُلْيَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُواعَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُالذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَالْغَفُورُ الرَّحِيمُ } ..
    وأنا يا رب قدأسرفت على نفسي في الذنوب كثيراً كثيراً .. ولا يغفر الذنوب إلاَّ أنت فاغفر ليمغفرة من عندك وارحمني إنك أنتالغفور الرحيم .. ..



    وبعد .. فاللهتعالى يمهل عبده ولا يهمله ؛ وربما بلغ بالعبدِ البُعْدُ عن ربه بُعداً لا يُرجىمنه رجوعٌ ؛ ولكن الله جل وتعالى عليمٌ حكيم ٌ ؛ غافر الذنبوقابل التوب شديد العقابذو الطول ؛لا إله إلا هو إليه المصير ..


    ما أجمل الرجوع إلى الله ؛ وماألذّ التوبة الصادقة ؛ وما أحلم الله تعالى .. وما أحرانا معاشر الدعاة بتلمس أدواءالناس ؛ ومحاولة إخراجهم من الظلمات إلىالنور بإذن ربهم .. وبالحكمة والموعظةالحسنة والصبر العظيم وعدم ازدراء الناس ؛ أو الشماتة بهم ؛ أو استبعاد هدايتهم ؛فالله سبحانه وتعالى هو مقلبالقلوبومصرفها كما جاء عن عبد الله بن عمرو بن العاصأنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : « إن قلوب بني آدم كلها بين أصبعين منأصابع الرحمن كقلب واحديصرفه حيث يشاء » وكان من دعاء الرسول الله صلى الله عليهوسلم :


    « اللهم مصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك » رواه مسلم .. آمين
    يارب تعجبكم
    [/size]
    وليد أبوشعبان
    وليد أبوشعبان
    عضو ميه الميه
    عضو ميه الميه


    ذكر عدد الرسائل : 661
    العمر : 54
    العمل/الترفيه : محاسب مع وقف التنفيذ !! وأعمال حرة ووسيط تجاري حاليا
    الهويات : الشعر ثم الشعر ثم الشعر !!
    المكان : انا ساكن في بيتي
    المزاج : قصة شاب حزينة تعالوا شوفوا Anafar10
    تاريخ التسجيل : 27/04/2008

    جديد1 رد: قصة شاب حزينة تعالوا شوفوا

    مُساهمة من طرف وليد أبوشعبان الثلاثاء يوليو 15, 2008 8:27 pm



    قصة رائعه

    فيها ما فيها من حكم ومواعظ

    مشكورة يا بنت العم



    وتقبلي يا ابنة عمي مني مروري

    العقربة
    العقربة
    عضو فضى
    عضو فضى


    انثى عدد الرسائل : 298
    العمر : 33
    العمل/الترفيه : طالبة جامعة _تخصص لغات وترجمة
    الهويات : i dont now
    المكان : in my sweet home
    المزاج : قصة شاب حزينة تعالوا شوفوا 110
    تاريخ التسجيل : 10/07/2008

    جديد1 رد: قصة شاب حزينة تعالوا شوفوا

    مُساهمة من طرف العقربة الأربعاء يوليو 16, 2008 12:07 am

    شكرا اخي مرورك اسعدني واتمنى تكون استفدت منها فعلا وبتمنى الجميع يستفيد منها



    العقربة

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد نوفمبر 24, 2024 10:37 am