العيون الخضراء
تـدلّ عـلـى أن أصـحـابـهـا ذوي شـخـصـيـة قـويـة، ويـمـتـازون بـقتوة الإرادة والـعـاطـفـة وصـلابـة الـرأي، يـحـبـون مـسـاعـدة الـغـيـر إلـى أقـصـى الـدرجـات، لـكـنـهـم فـي بـعـض الأحـيـان أنـانـيـون، وهـذه الأنـانـيـة نـابـعـة مـن ثـقـتـهـم الـزائـدة بـأنـفـسـهـم، لـكـن أهـم مـا يـمـيـز أصـحـاب الـعـيـون
الـخـضـراء أنـهـم عـاطـفـيـون لـلـغـايـة ويـتـمـتـعـون بـالـكـمّ الـهـائـل مـن الـحـنـان.
][®][^][®][الـعـيـ،ـون الـزرقـ،ـاء][®][^][®][
تـعـطـي صـاحـبـها نـظـرة عـمـيـقـة، فـيـبـحـر الـنـاظـر إلـيهـا بـشـخـصـيـة صـاحـبـهـا، الـذي يـكـون حـسـاسـاً جـداً فـيـعـامـل الـغـيـر بـرقـة وشـفـافـيـة، ويـفـرض نـفـسـه ورأيـه عـلـى الآخـريـن بـخـفـة شـديـدة،
كـمـا أن أصـحـاب هـذه الـعـيـون يـمـتـازون بـالـجـرأة والإقـدام لـكـنـهـم نـرجـسـيـون بـعـض الـشـيء
وخـصـوصـاً فـي الأمـور الـتـي تـتـعـلـّق بـأغـراضـهـم الـخـاصـة. ومـعـظـم أصـحـاب الـعـيـون الـزرقـاء
عـنـدهـم حـس فـنـي مـلـمـوس.
][®][^][®][الـعـيـ،ـون الـسـ،ـود][®][^][®][
أصـحـاب هـذه الـعـيـون هـم أنـاس حـالـمـون يـعـيـشـون أجـواء الـشـِعِـر، كـمـا أنـهـم أنـاس أسـخـيـاء
وكـرمـاء لـلـغـايـة، يـسـانـدون الـغـيـر حـتـى
عـلـى حـسـاب أنـفـسـهـم، لـكـنـهـم يـتـمـتـعـون بـشـخـصـيـة قـويـة. الـغـيـرة تـرافـقـهـم بـاسـتـمـرار
ومـشـاعـرهـم الـرقـيـقـة تـجـعـلـهـم «أرضـاً خـصـبـة« لـلأصـحـاب. فـهـم إجـتـمـاعـيـون لـلـغـايـة، لـكـن فـي
حـال انـزعـاجـهـم مـن أمـر يـفـقـدون الـسـيطـرة عـلـى أنـفـسـهـم.
][®][^][®][الـعـيـ،ـون الـبـنـيـة][®][^][®][
هـي رمـز الـحـنـان والـعـطـف، وكـلـمـا مـالـت الـعـيـون إلـى الـلـون الـبـنـي الـغـامـق دلـّت عـلـى أن
صـاحـبـهـا يـتـمـتـع بـحـنـيـة أكـبـر وبـعـطـف شـديـد عـلى الـغـيـر. أصـحـاب الـعـيـون الـبـنـيـة بـالإجـمـال
لا يـكـتـرثـون لـلـمـظـاهـر الـخـارجـيـة، يـحـصـلـون عـلـى مـا يـريـدون بـهـدوء لأنـهـم لـبـقـون لـلـغـايـة
ولا يـعـرفـون مـعـنـى الـعـصـبـيـة. ومـن جـهـة أخـرى هـم أنـاس حـالـمـون يـعـيـشـون فـي عـالـم مـن
الـتـأمـّل ويـسـعـون إلـى الـهـدوء الـنـفـسـي والإسـتـقـرار.
][®][^][®][العيون الرمادية][®][^][®][
أصـحـاب هـذه الـعـيـون هـم عـلـى نـوعـيـن، إمّـا يـتـمـتـعـون بـشـخـصـيـة هـادئـة ونـفـس مـطـمـئـنـة
وسـخـيـة، وإمـا يـتـمـتـعـون بـشـخـصـيـة عـصـبـيـة وثـائـرة. وهـم يـبـحـثـون بـشـكـل دائـم عـن الـهـدوء
لـكـن نـادراً مـا يـجـدونـه. كـمـا أن طـابـعـهـم عـنـيـف ومـيـّالـون إلـى الـقـسـوة.
][®][^][®][الـعـيـ،ـون الـعـسـلـيـ،ـة][®][^][®][
رغـم الـقـلـب الـطـيـب الـذي يـتـمـتـعـون بـه، فـهـم أنـاس غـيـر صـريـحـيـن
مـع أنـفـسـهـم كـمـا مـع غـيـرهـم، يـبـحـثـون بـشـكـل دائـم عـن الـصـحـبـة لـكـنـهـم يـلـفّـون ويـدورون
كـمـا لـو أن هـم فـي دوّامـة.. ويـعـتـمـد أصـحـاب هـذه الـعـيتون عـلـى أنـفـسـهـم مـنـذ الـصـغـر فـلا
يـحـبّـون الإتـكـال عـلـى الـغـيـر أبـداً
خبرنا انتا شو لون عيونك
تـدلّ عـلـى أن أصـحـابـهـا ذوي شـخـصـيـة قـويـة، ويـمـتـازون بـقتوة الإرادة والـعـاطـفـة وصـلابـة الـرأي، يـحـبـون مـسـاعـدة الـغـيـر إلـى أقـصـى الـدرجـات، لـكـنـهـم فـي بـعـض الأحـيـان أنـانـيـون، وهـذه الأنـانـيـة نـابـعـة مـن ثـقـتـهـم الـزائـدة بـأنـفـسـهـم، لـكـن أهـم مـا يـمـيـز أصـحـاب الـعـيـون
الـخـضـراء أنـهـم عـاطـفـيـون لـلـغـايـة ويـتـمـتـعـون بـالـكـمّ الـهـائـل مـن الـحـنـان.
][®][^][®][الـعـيـ،ـون الـزرقـ،ـاء][®][^][®][
تـعـطـي صـاحـبـها نـظـرة عـمـيـقـة، فـيـبـحـر الـنـاظـر إلـيهـا بـشـخـصـيـة صـاحـبـهـا، الـذي يـكـون حـسـاسـاً جـداً فـيـعـامـل الـغـيـر بـرقـة وشـفـافـيـة، ويـفـرض نـفـسـه ورأيـه عـلـى الآخـريـن بـخـفـة شـديـدة،
كـمـا أن أصـحـاب هـذه الـعـيـون يـمـتـازون بـالـجـرأة والإقـدام لـكـنـهـم نـرجـسـيـون بـعـض الـشـيء
وخـصـوصـاً فـي الأمـور الـتـي تـتـعـلـّق بـأغـراضـهـم الـخـاصـة. ومـعـظـم أصـحـاب الـعـيـون الـزرقـاء
عـنـدهـم حـس فـنـي مـلـمـوس.
][®][^][®][الـعـيـ،ـون الـسـ،ـود][®][^][®][
أصـحـاب هـذه الـعـيـون هـم أنـاس حـالـمـون يـعـيـشـون أجـواء الـشـِعِـر، كـمـا أنـهـم أنـاس أسـخـيـاء
وكـرمـاء لـلـغـايـة، يـسـانـدون الـغـيـر حـتـى
عـلـى حـسـاب أنـفـسـهـم، لـكـنـهـم يـتـمـتـعـون بـشـخـصـيـة قـويـة. الـغـيـرة تـرافـقـهـم بـاسـتـمـرار
ومـشـاعـرهـم الـرقـيـقـة تـجـعـلـهـم «أرضـاً خـصـبـة« لـلأصـحـاب. فـهـم إجـتـمـاعـيـون لـلـغـايـة، لـكـن فـي
حـال انـزعـاجـهـم مـن أمـر يـفـقـدون الـسـيطـرة عـلـى أنـفـسـهـم.
][®][^][®][الـعـيـ،ـون الـبـنـيـة][®][^][®][
هـي رمـز الـحـنـان والـعـطـف، وكـلـمـا مـالـت الـعـيـون إلـى الـلـون الـبـنـي الـغـامـق دلـّت عـلـى أن
صـاحـبـهـا يـتـمـتـع بـحـنـيـة أكـبـر وبـعـطـف شـديـد عـلى الـغـيـر. أصـحـاب الـعـيـون الـبـنـيـة بـالإجـمـال
لا يـكـتـرثـون لـلـمـظـاهـر الـخـارجـيـة، يـحـصـلـون عـلـى مـا يـريـدون بـهـدوء لأنـهـم لـبـقـون لـلـغـايـة
ولا يـعـرفـون مـعـنـى الـعـصـبـيـة. ومـن جـهـة أخـرى هـم أنـاس حـالـمـون يـعـيـشـون فـي عـالـم مـن
الـتـأمـّل ويـسـعـون إلـى الـهـدوء الـنـفـسـي والإسـتـقـرار.
][®][^][®][العيون الرمادية][®][^][®][
أصـحـاب هـذه الـعـيـون هـم عـلـى نـوعـيـن، إمّـا يـتـمـتـعـون بـشـخـصـيـة هـادئـة ونـفـس مـطـمـئـنـة
وسـخـيـة، وإمـا يـتـمـتـعـون بـشـخـصـيـة عـصـبـيـة وثـائـرة. وهـم يـبـحـثـون بـشـكـل دائـم عـن الـهـدوء
لـكـن نـادراً مـا يـجـدونـه. كـمـا أن طـابـعـهـم عـنـيـف ومـيـّالـون إلـى الـقـسـوة.
][®][^][®][الـعـيـ،ـون الـعـسـلـيـ،ـة][®][^][®][
رغـم الـقـلـب الـطـيـب الـذي يـتـمـتـعـون بـه، فـهـم أنـاس غـيـر صـريـحـيـن
مـع أنـفـسـهـم كـمـا مـع غـيـرهـم، يـبـحـثـون بـشـكـل دائـم عـن الـصـحـبـة لـكـنـهـم يـلـفّـون ويـدورون
كـمـا لـو أن هـم فـي دوّامـة.. ويـعـتـمـد أصـحـاب هـذه الـعـيتون عـلـى أنـفـسـهـم مـنـذ الـصـغـر فـلا
يـحـبّـون الإتـكـال عـلـى الـغـيـر أبـداً
خبرنا انتا شو لون عيونك